بلاغ صحفي
الدورة 28 لملتقى الأندلسيات بشفشاون
دورة الفنانة المرحومة عالية المجاهد
الدورة 28 لملتقى الأندلسيات بشفشاون
دورة الفنانة المرحومة عالية المجاهد
"ليالي رمضانية
بعبق أندلسي"
في إطار إستراتيجيتها الرامية إلى حفظ موسيقى الآلة الأندلسية وصيانتها، بوصفها موروثا غنائيا وطنيا أصيلا، و بهدف العناية بالفرق والمجموعات المهتمة بهذا الفن التراثي العريق وتشجيعها على العطاء والمثابرة، تنظم وزارة الثقافة بتعاون مع الجماعة الحضرية لشفشاون وعمالة إقليم شفشاون، الدورة الثامنة و العشرين لملتقى الأندلسيات أيام 26 ن 27 و 28 يوليوز 2013 بمسرح القصبة بشفشاون .
وإيمانا منها بضرورة استذكار الرموز الفنية التي طبعت بميسمها رصيد هذا الفن فقد اطلقت وزارة الثقافة اسم المرحومة عالية المجاهد على فعاليات هذه الدورة، تقديرا لمكانتها الرفيعة في الذاكرة الموسيقية المغربية الأصيلة. وسعيا إلى استحضار جهدها الإبداعي لدى الجيل الجديد من فناني طرب الآلة.
وعلى غرار التقليد الذي سنته طيلة الدورات السابقة ، ستكرم هذه الدورة كلا من المبدع الشيخ محمد ابريول، الذي يعتبر بحق أحد أعلام موسيقى الآلة في الوقت الراهن، ممن زاوجوا بين تشرب هذا الفن على يد رواده الكبار، والتكوين الأكاديمي الصرف. ثم الفنان الرائد أحمد المرابط أحد أمهر العازفين على آلة الكلارينت، وذلك لعطاءاتهما المتميزة، ومساهمتهما في خدمة الموسيقى الأندلسية.
واستعراضا للمهارات النطقية والصوتية ولملكات الحفظ و العزف لطلبة المعاهد الموسيقية بشمال المملكة، ستتنافس في هذا الملتقى عدد من الطاقات الشابة لإبراز مواهبها الإبداعية الخلاقة في إطار المسابقة الجهوية في العزف والإنشاد . هذا و يشارك في هذه الدورة مجموعة من الأجواق والفرق المغربية من تطوان ،طنجة، مكناس الرباط ، آسفي و شفشاون . و ذلك وفق البرنامج المرفق.
في إطار إستراتيجيتها الرامية إلى حفظ موسيقى الآلة الأندلسية وصيانتها، بوصفها موروثا غنائيا وطنيا أصيلا، و بهدف العناية بالفرق والمجموعات المهتمة بهذا الفن التراثي العريق وتشجيعها على العطاء والمثابرة، تنظم وزارة الثقافة بتعاون مع الجماعة الحضرية لشفشاون وعمالة إقليم شفشاون، الدورة الثامنة و العشرين لملتقى الأندلسيات أيام 26 ن 27 و 28 يوليوز 2013 بمسرح القصبة بشفشاون .
وإيمانا منها بضرورة استذكار الرموز الفنية التي طبعت بميسمها رصيد هذا الفن فقد اطلقت وزارة الثقافة اسم المرحومة عالية المجاهد على فعاليات هذه الدورة، تقديرا لمكانتها الرفيعة في الذاكرة الموسيقية المغربية الأصيلة. وسعيا إلى استحضار جهدها الإبداعي لدى الجيل الجديد من فناني طرب الآلة.
وعلى غرار التقليد الذي سنته طيلة الدورات السابقة ، ستكرم هذه الدورة كلا من المبدع الشيخ محمد ابريول، الذي يعتبر بحق أحد أعلام موسيقى الآلة في الوقت الراهن، ممن زاوجوا بين تشرب هذا الفن على يد رواده الكبار، والتكوين الأكاديمي الصرف. ثم الفنان الرائد أحمد المرابط أحد أمهر العازفين على آلة الكلارينت، وذلك لعطاءاتهما المتميزة، ومساهمتهما في خدمة الموسيقى الأندلسية.
واستعراضا للمهارات النطقية والصوتية ولملكات الحفظ و العزف لطلبة المعاهد الموسيقية بشمال المملكة، ستتنافس في هذا الملتقى عدد من الطاقات الشابة لإبراز مواهبها الإبداعية الخلاقة في إطار المسابقة الجهوية في العزف والإنشاد . هذا و يشارك في هذه الدورة مجموعة من الأجواق والفرق المغربية من تطوان ،طنجة، مكناس الرباط ، آسفي و شفشاون . و ذلك وفق البرنامج المرفق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق