الخميس، 4 أبريل 2013

الرئيسية مجلة "سينفيليا" تصدر عددها الأول بملف شامل موسوم ب"سنة من الإنتاج السينمائي المغربي، من خلال الدورة 14 للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة عبد الكريم واكريم

مجلة "سينفيليا" تصدر عددها الأول بملف شامل موسوم ب"سنة من الإنتاج السينمائي المغربي، من خلال الدورة 14 للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة عبد الكريم واكريم


مجلة "سينفيليا" تصدر عددها الأول بملف شامل موسوم ب"سنة من الإنتاج السينمائي المغربي، من خلال الدورة 14 للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة
عبد الكريم واكريم



بعد مرورأكثر من أربعة أشهر على انطلاق موقع "سينفيليا"، هاهو ذا العدد الأول منمجلة "سينفيليا" يصدر في 54 صفحة، ويضم هذا العدد ملفا شاملا من 22صفحة عن "سنة من الإنتاج السينمائي المغربي، من خلال الدورة 14للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة"، ونجد به "قراءة في أفلام الدورة الرابعةعشرة للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة" قام بها الناقد السينمائي عبد الكريم واكريم، ومقالة موسومةب"الفيلم الوطني..التلفزيون والمسرح يهيمنان على السينما" للناقدالسينمائي العراقي علي البزاز، و"تصريحات للفائزين في الدورة 14 للمهرجانالوطني"، وحوارا مع المخرج الفائز بالجائزة الكبرى للمهرجان عن فيلمه"زيرو" نور الدين لخماري، أجراه معه عبد الكريم واكريم. ويضم الملف أيضاقراءات نقدية في أفلام هذه الدورة، إذ نجد به مقالين نقديين عن فيلم "يا خيلالله" لنبيل عيوش، الأول بعنوان ("يا خيل الله" بين الواقع وصورتهالسينمائية وأسئلته الشائكة) للناقد مبارك حسني، والثاني موسوم ب(أي صناعة في فيلم"ياخيلالله") للصحافي والناقد عمر أوشن، تليهما قراءتان تحملان وجهتا نظر مختلفتينعن فيلم "محاولة فاشلة لتعريفالحب" ، الأولى للناقد والباحث الدكتور لحبيب ناصري عنونها ب( الهامش في فيلم"محاولة فاشلة لتعريف الحب")، والثانية للناقد السينمائي خالد الخضريواختار لها كعنوان "حكيم بلعباس مخرج لبضعة أفلام في فيلم واحد". ويعودالناقد مبارك حسني في قراءة أخرى لفيلم "البايرة" لمحمد عبد الرحمانالتازي، عنونها ب(فيلم "البايرة" للمتعة فقط)، وتختم الشاعرة والناقدةالسينمائية أمينة الشرادي هذه القراءات النقدية في أفلام المهرجان الوطني للفيلمبقراءة عاشقة للفيلم الفائز بالجائزة الكبرى للمهرجان عنونتها ب(فيلم"زيرو" معاناة نفسية لإثبات الذات).
ونجد ضمنهذا الملف الشامل أيضا وفي صفحة "رأي" مقالا للناقد السينمائي والقاصمحمد اشويكة موسوما ب"المهرجان الوطني الرابع عشر، تعميق الجرح". ويُختمهذا الملف بنتائج استطلاع "سينفيليا" لأفضل أفلام المهرجان الوطنيللفيلم ، والذي شارك فيه كل من النقاد السينمائيون : محمد باكريم(مدير تحرير مجلة "سينماك")، سعيدالمزواري (سكرتير تحرير مجلة "سينماك")، الشركي عمور، عز الدين الوافي،ومصطفى العلواني، إضافة إلى الممثل المغربي محمد الشوبي والمسرحي إدريس الطالبيومدير موقع "السينما المغربية" رضوان خيي.
أما فيباقي صفحات هذا العدد، فنجد في صفحات "أعلام سينمائية" مقالا موسوما ب"ذكرىوفاة الماسترو الإيطالي فريديريكو فيلليني" كتبه عزيز الحنبلي، إضافة لمقالآخر بعنوان "زهانغ ييمو المخرج الناطق باسم الصين الفلاحية" للناقد السينمائيمحمد بنعزيز.
وفيصفحات "أوسكار" نجد مقالين للناقد السينمائي هوفيك حبشيان عن جوائزالأوسكار، الأول بعنوان "هوليود توزع أوسكاراتها في حفل ظهرت فيه زوجة الرئيس..الشيوخ يفضلون بن أفليك على بن لادن، و"أرينا ثديك" تحرجالممثلات"، والثاني موسوم ب " دانييل وكريسطوف في قمة فنهما" ، وفينفس الصفحات نجد مقالا نقديا لفيلم "حياة باي" للمخرج أنج لي بعنوان(فيلم "حياة باي" الذات..فضاء إنساني فسيح، تقويض سلطة الواقع"للناقد السينمائي العراقي مروان ياسين الديلمي ) ، ثم قراءة في فيلم"آرغو" الفائز بأكبر عدد من جوائز الأوسكار هذه السنة ، والموسومة ب( "آرغو" لبينأفليك : السينما في خدمة السياسة) كتبها الناقد السينمائي ماء العينين سيدي بويه.
وفيصفحات "حوار سينمائي" نتابع حوارا مع مدير المركز السينمائي المغربي نورالدين الصايل أجراه معه الناقد السينمائي هوفيك حبشيان. وفي صفحة دراما وتلفزيوننقرأ مرة أخرى للناقد محمد بنعزيز مقالا معنونا ب(المونطاج الجدلي يولد سخريةفتاكة في "البرنامج؟"). أما في صفحات "سينما عالمية" فنجدقراءة نقدية للناقد السينمائي سليمان الحقيوي بعنوان ( "أوغاد بلا مجد"وجه جديد لحرب الصورة)، ومقالا للناقد أحمد ثامر جهاد موسوم ب"جيمس كامرون، الانحيازإلى السينما الرقمية" إضافة إلى قراءة نقدية للناقد ماء العينين سيدي بويهبعنوان "رأسا على عقب Upside DOWN إنعكاسالمرايا...وليست نهاية العالم".
للإشارةفمجلة "سينفيليا" يديرها ياسين الحليمي ويرأس تحريرها عبد الكريم واكريم.

للاطلاع علىالعدد  بصيغة الفلاش الدخول إلى الرابط التالي :


http://cine-philia.com/magazine-1/


وللاطلاع علىنسخة ال "بي دي إف" الدخول للرابط التالي :

http://cine-philia.com/pdf/1.pdf

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.