إيقاف إطار مساعد بالقاعة المغطاة بالمضيق بسبب اختياراته السياسية
تم إيقاف السيد محمد نبيل البازي بشكل تعسفي من طرف عامل عمالة المضيق
الفنيدق لنشاطاته السياسية والاجتماعية، وهو يشتغل إطارا مساعدا بالقاعة المغطاة للمضيق.
وقد أغلقت الجهات الوصية باب الحوار معه منذ حوالي ثماينة أشهر بعدما طردته تعسفا دون مراسلة المعني بالأمر ودون إخبار ودون توبيخ أو إحالة على لجنة مختصة.
وقد أزعجت مواقفه السياسية وكذا تضامنه الاجتماعي مع كافة شرائح المجتمع (أزعجت) الجميع من مسؤوليين بعمالة المدينة والنواحي وبمندوبيات القطاعات الحكومية والجهات المنتخبة.
وقد أغلقت الجهات الوصية باب الحوار معه منذ حوالي ثماينة أشهر بعدما طردته تعسفا دون مراسلة المعني بالأمر ودون إخبار ودون توبيخ أو إحالة على لجنة مختصة.
وقد أزعجت مواقفه السياسية وكذا تضامنه الاجتماعي مع كافة شرائح المجتمع (أزعجت) الجميع من مسؤوليين بعمالة المدينة والنواحي وبمندوبيات القطاعات الحكومية والجهات المنتخبة.
إذ أعلنت مجموعة من الهيآت الحقوقية والجمعوية
تضامنها المبدئي واللامشروط مع الناشط الحقوقي محمد نبيل البازي.
وفيما يلي نص البلاغ رقم 2
محمد نبيل البازي
رقم البطاقة LG25747
أن المطرقة تكسر الزجاج لكنها تصلب الفولاذ
بلاغ للرأي العام 2
انا محمد نبيل البازي القاطن بحي القلعة السكة العليا بالمضيق،تعرضت للطرد التعسفي منذ مايقارب ثمانية أشهر بعد مشاركتي في المعركة الوطنية للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب بمدينة الرباط،كنت اعمل كاطار مساعد في القاعة المغطاة بالمضيق لما يناهز ثلاث سنوات ،لم أتلقى أي توبيخ منذ مزاولتي للعمل الذي يعد تعويضا عن البطالة وهو مكتسب للفرع المحلي للجمعية الوطنية لحملة الشهادات بعد خوضها معارك نضالية ضارية،وبعد حوار مراطوني دار بين الفرع المحلي والجهات المسؤولة (عمالة المضيق نيابة الشبيبة والرياضة سابقا،واطراف اخرى)سنة 2012،بدل أن تقوم الجهات المسؤولة بتسوية الوضعية للأطر العاملة والتعويض عن الساعات الإضافية التي كنت أقوم بها وتتجاوز في احيان عدة ثلاثة عشرة ساعة خصوصا بعد سفر الحارس الليلي كنت اعوضه وامارس مهمتين وذلك من اجل استمرارية وانتاجية القاعة ،إضافة إلى ايام العطل الذي كنت اعمل فيها كحارس ليلي خصوصا في الأعياد،قام عامل الإقليم بإعطاء أوامر الطرد دون سند قانوني اوالمرور عبر مساطر قانونية وتفعيلها،كما نهجت سياسة طرق الأبواب لمعرفة أسباب الطرد إلا أنني أجدها موصدة إلا في وجه بيادقه الذين يلمعون صورته عبر وسائل الإعلام
ان الطرد الذي تعرضت له يندرج ضمن سلسلة من الهجمات التي قادتها السلطة المحلية ضدي وذلك بنشرها التسميمات واستخدام البلطجية من اجل ردعي وابعادي عن هموم الجماهير،وبعد قيامها بتلك المحاولات والفشل الذريع الذي لحقها اختارت طريقا آخر وهو طريق الطرد من العمل، قررت منذ هذه اللحظة الدفاع عن حقي في الشغل مهما كلفني ذلك من تضحيات ،لأن الشغل هو حق مقدس لبني الإنسان وليس منة من طرف المؤسسات ، على أثر ماسبق اعلن للرأي العام المحلي والوطني ما يلي :
-وقوفي بإجلاء امام أرواح شهداء الشعب المغربي
-مساندتي وانخراطي في اللجنة المحلية للدفاع عن الشأن العام المحلي على أرضية الملف المطلبي
-عزمي خوض معركة نضالية حتى تحقيق مطلبي المتمثل في رجوعي للعمل وتعويضي عن الايام السابقة وتسوية وضعيتي ووضعية جميع الأطر العاملين هناك
- استعدادي للتضحية بالغالي والنفيس من اجل تحصين حقي في الشغل
-جعل يوم الثلاثاء 25أبريل بداية لتنزيل للبرنامج النضالي المفتوح
عاشت الجماهير الشعبية المجد للشهداء والخزي للخونة والمرتدين بيادق النظام العميل
رقم البطاقة LG25747
أن المطرقة تكسر الزجاج لكنها تصلب الفولاذ
بلاغ للرأي العام 2
انا محمد نبيل البازي القاطن بحي القلعة السكة العليا بالمضيق،تعرضت للطرد التعسفي منذ مايقارب ثمانية أشهر بعد مشاركتي في المعركة الوطنية للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب بمدينة الرباط،كنت اعمل كاطار مساعد في القاعة المغطاة بالمضيق لما يناهز ثلاث سنوات ،لم أتلقى أي توبيخ منذ مزاولتي للعمل الذي يعد تعويضا عن البطالة وهو مكتسب للفرع المحلي للجمعية الوطنية لحملة الشهادات بعد خوضها معارك نضالية ضارية،وبعد حوار مراطوني دار بين الفرع المحلي والجهات المسؤولة (عمالة المضيق نيابة الشبيبة والرياضة سابقا،واطراف اخرى)سنة 2012،بدل أن تقوم الجهات المسؤولة بتسوية الوضعية للأطر العاملة والتعويض عن الساعات الإضافية التي كنت أقوم بها وتتجاوز في احيان عدة ثلاثة عشرة ساعة خصوصا بعد سفر الحارس الليلي كنت اعوضه وامارس مهمتين وذلك من اجل استمرارية وانتاجية القاعة ،إضافة إلى ايام العطل الذي كنت اعمل فيها كحارس ليلي خصوصا في الأعياد،قام عامل الإقليم بإعطاء أوامر الطرد دون سند قانوني اوالمرور عبر مساطر قانونية وتفعيلها،كما نهجت سياسة طرق الأبواب لمعرفة أسباب الطرد إلا أنني أجدها موصدة إلا في وجه بيادقه الذين يلمعون صورته عبر وسائل الإعلام
ان الطرد الذي تعرضت له يندرج ضمن سلسلة من الهجمات التي قادتها السلطة المحلية ضدي وذلك بنشرها التسميمات واستخدام البلطجية من اجل ردعي وابعادي عن هموم الجماهير،وبعد قيامها بتلك المحاولات والفشل الذريع الذي لحقها اختارت طريقا آخر وهو طريق الطرد من العمل، قررت منذ هذه اللحظة الدفاع عن حقي في الشغل مهما كلفني ذلك من تضحيات ،لأن الشغل هو حق مقدس لبني الإنسان وليس منة من طرف المؤسسات ، على أثر ماسبق اعلن للرأي العام المحلي والوطني ما يلي :
-وقوفي بإجلاء امام أرواح شهداء الشعب المغربي
-مساندتي وانخراطي في اللجنة المحلية للدفاع عن الشأن العام المحلي على أرضية الملف المطلبي
-عزمي خوض معركة نضالية حتى تحقيق مطلبي المتمثل في رجوعي للعمل وتعويضي عن الايام السابقة وتسوية وضعيتي ووضعية جميع الأطر العاملين هناك
- استعدادي للتضحية بالغالي والنفيس من اجل تحصين حقي في الشغل
-جعل يوم الثلاثاء 25أبريل بداية لتنزيل للبرنامج النضالي المفتوح
عاشت الجماهير الشعبية المجد للشهداء والخزي للخونة والمرتدين بيادق النظام العميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق