الأحد، 31 مايو 2015

الرئيسية ودادية موظفي العدل تجتمع مع المدير الجديد لمؤسسة الاعمال الاجتماعية

ودادية موظفي العدل تجتمع مع المدير الجديد لمؤسسة الاعمال الاجتماعية

ودادية موظفي العدل تجتمع مع المدير الجديد لمؤسسة الاعمال الاجتماعية


نهاية هذا الأسبوع اجتمع بالرباط أعضاء المكتب المركزي لودادية موظفي العدل بالمغرب مع مدير المؤسسة المحمدية لأعمال الاجتماعية لقضاة وموظفي العدل السيد أناس السرغيني الذي تمتعيينه مؤخرا مديرا لهذه المؤسسة وهذا نص البلاغ :



ودادية موظفي العدل 
بلاغ المكتب المركزي

  على إثر الاجتماع الذي عقده المكتب المركزي لودادية موظفي العدل مع السيد المدير العام للمؤسسة المحمدية للأعمال الاجتماعية حيث كانت الأجواء إيجابية تميزت بتهنئة المدير العام بالمنصب الجديد و التذكير بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقنا جميعا للتوافق على رؤية استراتيجية تتغيا التحول المنشود نحو بناء مؤسسة حداثية قريبة من المنخرط ملتزمة بإنتاج خدمات جيدة في ظروف تحترم كرامة المنخرط و تستجيب لانتظاراته 
و في هذا السياق يثمن المكتب المركزي المخطط الاستراتيجي للسيد المدير العام المؤسس على مقاربة علمية لإعطاء صورة جديدة للمؤسسة و يؤكد جاهزيته للتعاون الكامل في مختلف القضايا و الاوراش
و يخبر المكتب المركزي بما يلي :
اولا :الإفراج عن منشور السكن في أقرب الآجال بصيغة تلبي طموحات غالبية المنخرطين
ثانيا :إعادة النظر في جميع الاتفاقيات المبرمة مع المؤسسات البنكية و الشركات العقارية لانها أصبحت متجاوزة و خالية من أي تحفيز حقيقي
ثالتا :تسوية الوضعية المادية لأطر و مستخدمي المؤسسة بعد مصادقة مصالح وزارة المالية ابتداء من الشهر المقبل
رابعا :التعهد بصرف جميع المنح بطريقة ناجعة لتجاوز البطئ الشديد باعتماد آليات جديدة
خامسا :فتح أجل جديد لتسجيل طلبات الاصطياف
سادسا :إيلاء عناية خاصة بمركبات الاصطياف في أفق إعادة هيكلتها و تشييد مركبات جديدة بمواصفات حديثة
و إذ ينوه المكتب المركزي بالمجهودات المبذولة من قبل أطر و مستخدمي المؤسسة فإنه يطالب بالمزيد من العمل و الاجتهاد لتحقيق الأهداف المرجوة و يؤكد على أن ودادية موظفي العدل ستظل صوت كتابة الضبط الصادق الأمين كقوة اقتراحية تساهم في تحصين المكتسبات و تحقيق المزيد من المطالب دون السقوط في خطاب التوظيف و المزايدات
و عاشت ودادية موظفي العدل ديمقراطية و مستقلة 
المكتب المركزي

الرباط في 27 ماي 2015 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.